اجتماع لبحث إمکانات القانون الدولی للتعامل مع إهانة الأدیان
عقد اجتماع " لبحث إمکانات القانون الدولی للتعامل مع إهانة الأدیان" بحضور نخبة من کبار خبراء الدراسة وکلمة الدکتور فریدون جعفری ، الدکتور محسن قانعی وحجة الإسلام محمد سعید بهمانبور یوم ۳۱ جولای ۲۰۲۳ فی مرکز الدراسات السیاسیة والدولیة بوزارة الخارجیة.
عقد اجتماع " لبحث إمکانات القانون الدولی للتعامل مع إهانة الأدیان" بحضور نخبة من کبار خبراء الدراسة وکلمة الدکتور فریدون جعفری ، الدکتور محسن قانعی وحجة الإسلام محمد سعید بهمانبور یوم 31 جولای 2023 فی مرکز الدراسات السیاسیة والدولیة بوزارة الخارجیة. بسبب تنامی وانتشار موجة الإسلاموفوبیا وجرح مشاعر ملیاری مسلم حول العالم ، من الضروری التعامل مع استراتیجیات التعامل معها ، والاستفادة من آلیات حقوق الإنسان والقوانین الدولیة ، بما فی ذلک عقد المؤتمرات المحلیة والدولیة على مستوى الدول الإسلامیة والعالم.بشکل عام ، یمکن تحدید ردود الفعل على مثل هذه الأحداث فی خمسة أبعاد ثقافیة وسیاسیة واجتماعیة واقتصادیة وقانونیة على المستویین الوطنی والدولی. نظرا لأهمیة الموضوع ، تمت دراسة وتحلیل المحاور الأربعة التالیة وفی النهایة قدم المشارکون اقتراحات وحلول:
- هل القانون الدولی (بما فی ذلک الآلیات العرفیة والمعاهدات الدولیة مثل میثاق الأمم المتحدة ، والإجراءات القضائیة ، والمحاکم الدولیة ، والعقیدة وعلماء القانون) یعترف بالسیاقات والشروط التی یمکن أن تحد من حریة التعبیر؟
- إهانة المعتقدات الدینیة والدِینیة تحت أی عنوان ، بما فی ذلک العنف أو الفصل العنصری أو التمییز العنصری ، یمکن مناقشته والتحقیق فیه؟
- ما هی مسؤولیة الحکومات فی ارتکاب مثل هذه الأعمال الشائنة؟
- کیف یمکن تفسیر أسبقیة الالتزامات المحلیة على القوانین الدولیة؟