شكلت الدورة الثمانون للجمعية العامة للأمم المتحدة، التي عُقدت في الفترة من ۲۳ إلى ۲۹ سبتمبر ۲۰۲۵، ساحة للمواقف وجداول الأعمال المشتركة والمتباينة للقادة والمسؤولين تجاه القضايا العالمية. جاءت دورة هذا العام تحت شعار: معاً أفضل: ثمانون عاماً وما بعدها من أجل السلام والتنمية وحقوق الإنسان، وهو ما يمثل نوعاً من التأكيد على التعاون الجماعي وإعادة النظر في دور الأمم المتحدة الذي تم إضعافه في ظل النظام العالمي المفكك.